1) وازن بين صورتى القناة كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب ، وكما عرف حقيقتها فيما بعد 0
@ كان على يقين أنها عالم غريب به التماسيح التى تبتلع الناس وفيها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ، و الأسماك الضخمة التى تبتلع الأطفال ، وقد عرف فيما بعد أن عرضها ضئيل وأن الرجل يستطيع أن يعبرها دون أن يبلغ الماء إبطيه ، وأن الماء ينقطع عنها فتصبح حفرة يعبث فيها الصبيان بحثا عن صغار الأسماك .
2) لماذا كان الكاتب فى طفولته يتمنى أن ينزل القناة ؟
@ كان يتمنى أن تبتلعه سمكة ليظفر فى بطنها بخاتم الملك سليمان ، ليحقق أحلامه ويحمله أحد الخادمين إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من الأعاجيب .
3) كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر ، وضح ذلك 0
@ عن يمينه كان العدويون يقيمون فى دار كبيرة ، يقوم على بابها كلبان لا ينقطع مخيفان نباحهما ، وعن شماله سعيد الإعرابى وزوجته كوابس المعروف بشره وسفك الدماء .
4) كيف أمكن الطفل أن يعبر القناة ؟ وماذا فعل عندما عبرها ؟
@ عبرها عدة مرات على كتف أخيه ، وأكل من شجر التوت وذهب إلى حديقة المعلم وأكل التفاح وقطف النعناع 0
5) مثل لذكريات الكاتب التى تلاشت ؟ و الذكريات التى مازال يذكرها 0
@ من الذكريات التى تلاشت : السياج والمزرعة القناة وسعيد الإعرابى وزوجته كوابس ، وكلاب العدويين 0
الذكريات التى يذكرها : ذكريات لا تخلو من السرور فقد كان يمضى ساعات على شاطئ القناة مبتهجا بنغمات حسن الشاعر ، وذكريات ما كان يأكله من توت وتفاح فى حديقة المعلم ، وما كان يقطف من نعناع وريحان 0
6) ذاكرة الأطفال والإنسان غريبة 0 وضح ذلك بالدليل 0
@ ذكريات الطفولة تتجسد بعضها واضحة كأن لم يمر عليها وقت ، والبعض يختفى كأنه لم يعرفها 0
الدليل : إن الكاتب يذكر السياج والمزرعة وسعيد وكوابس ، لكنه لا يتذكر مصير كل ذلك كأن لم يمر به 0
7) يرى الكاتب أن وجه الأرض قد تغير من طوره الأول إلى طور جديد 0 وضح ذلك 0
@ السياج والمزرعة وسعيد وكوابس لم يعد له وجود ، وحل مكانه بيوت قائمة وشوارع منظمة تنحدر من جسر القناة ممتدة من الشمال للجنوب 0
المفردات
الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها |
تزدرد | تبتلع × تلفظ | يتنسمون | يتشممون | تظفر | تنال ، تفوز × تفقد |
الأعاجيب | الغرائب م أعجوبة | محفوفا | محاطا | سفك | إراقة الدماء |
تختلف | تتردد | تروعه | تخيفه | طوره | حاله ، هيئته ج أطوار |
يخالطه | يفارقه | تغمره | تملؤه | الرخوة | اللينة × الصلبة |
خزامها | حلقة توضع فى الأنف | الخزم | الثقب | الحافتين | الشاطئين ج حواف |
تعمره | تعيش فيه × تهجره | يبلو | يجرب | طفوا | علوا وارتفعوا × غاصوا |
التدريبات
امتحان 2010 درو أول :
2 - " لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " يخالطه " هو : ( يفارقه - يقاومه - يمازجه - ينافسه )
2 - مضاد " تزدرد " هو : ( تلتقط - تحترم - تتذوق - تلفظ )
3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على : ( السعة - الفخامة - الكثرة - العظمة )
(ب) - اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على
شخصية الصبي ؟
(جـ) - بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟
*************************************************************************
@ " كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصى منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدرادا ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل ، حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء " 0
( أ ) * معنى / تزدرد ( تهضم – تنهش – تبتلع )
* مرادف / طفوا ( اختفوا – غاصوا – تلاشوا )
(ب ) يرى الكاتب أن شاطئ القناة محفوف بالخطر .. وضح ذلك 0
( ج) لم كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة كبيرة ؟
( د ) كيف استطاع الكاتب أن يعبر القناة عدة مرات ؟
إرسال تعليق