2 - ذاكرة الصبى .. الجزء الاول › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى


2 - ذاكرة الصبى  .. الجزء الاول › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى


1)     وازن بين صورتى القناة كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب ، وكما عرف حقيقتها فيما بعد 0
@   كان على يقين أنها عالم غريب به التماسيح التى تبتلع الناس وفيها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ، و الأسماك الضخمة التى تبتلع الأطفال ، وقد عرف فيما بعد أن عرضها ضئيل وأن الرجل يستطيع أن يعبرها دون أن يبلغ الماء إبطيه ، وأن الماء ينقطع عنها فتصبح حفرة يعبث فيها الصبيان بحثا عن صغار الأسماك .
2)     لماذا كان الكاتب فى طفولته يتمنى أن ينزل القناة ؟
@   كان يتمنى أن تبتلعه سمكة ليظفر فى بطنها بخاتم الملك سليمان ، ليحقق أحلامه ويحمله أحد الخادمين إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من الأعاجيب .
3)     كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر ، وضح ذلك 0
@   عن يمينه كان العدويون يقيمون فى دار كبيرة ، يقوم على بابها كلبان لا ينقطع مخيفان نباحهما ، وعن شماله سعيد الإعرابى وزوجته كوابس المعروف بشره وسفك الدماء .
4)     كيف أمكن الطفل أن يعبر القناة ؟ وماذا فعل عندما عبرها ؟
@      عبرها عدة مرات على كتف أخيه ، وأكل من شجر التوت وذهب إلى حديقة المعلم وأكل التفاح وقطف النعناع 0
5)     مثل لذكريات الكاتب التى تلاشت ؟ و الذكريات التى مازال يذكرها 0
@      من الذكريات التى تلاشت : السياج والمزرعة القناة وسعيد الإعرابى وزوجته كوابس ، وكلاب العدويين 0
الذكريات التى يذكرها : ذكريات لا تخلو من السرور فقد كان يمضى ساعات على شاطئ القناة مبتهجا بنغمات حسن الشاعر ، وذكريات ما كان يأكله من توت وتفاح فى حديقة المعلم ، وما كان يقطف من نعناع وريحان 0
6)     ذاكرة الأطفال والإنسان غريبة 0 وضح ذلك بالدليل 0
@      ذكريات الطفولة تتجسد بعضها واضحة كأن لم يمر عليها وقت ، والبعض يختفى كأنه لم يعرفها 0
الدليل : إن الكاتب يذكر السياج والمزرعة وسعيد وكوابس ، لكنه لا يتذكر مصير كل ذلك كأن لم يمر به 0
7)     يرى الكاتب أن وجه الأرض قد تغير من طوره الأول إلى طور جديد 0 وضح ذلك 0
@   السياج والمزرعة وسعيد وكوابس لم يعد له وجود ، وحل مكانه بيوت قائمة وشوارع منظمة تنحدر من جسر القناة ممتدة من الشمال للجنوب 0



المفردات

الكلمة
تفسيرها
الكلمة
تفسيرها
الكلمة
تفسيرها
تزدرد   
تبتلع × تلفظ
يتنسمون
يتشممون
تظفر
تنال ، تفوز × تفقد
الأعاجيب
الغرائب م أعجوبة
محفوفا
محاطا
سفك
إراقة الدماء
تختلف
تتردد
تروعه
تخيفه
طوره
حاله ، هيئته ج أطوار
يخالطه
يفارقه
تغمره
تملؤه
الرخوة
اللينة × الصلبة
خزامها
حلقة توضع فى الأنف
الخزم
الثقب
الحافتين
الشاطئين ج حواف
تعمره
تعيش فيه × تهجره
يبلو
يجرب
طفوا
علوا وارتفعوا × غاصوا




التدريبات



امتحان 2010 درو أول :
2 - " لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... "  .
 (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
   1 - معنى " يخالطه " هو : ( يفارقه  -  يقاومه  -  يمازجه  -  ينافسه ) 
   2 - مضاد  " تزدرد " هو : ( تلتقط  -  تحترم  -  تتذوق  -  تلفظ )
   3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على : ( السعة - الفخامة  - الكثرة  -  العظمة )
(ب) -  اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على
          شخصية الصبي ؟ 
(جـ) -  بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟
*************************************************************************
@   " كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصى منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدرادا ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل ، حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء " 0
( أ ) * معنى / تزدرد  ( تهضم – تنهش – تبتلع )       
      * مرادف / طفوا ( اختفوا – غاصوا – تلاشوا )
(ب ) يرى الكاتب أن شاطئ القناة محفوف بالخطر .. وضح ذلك 0
( ج) لم كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة كبيرة ؟
( د ) كيف استطاع الكاتب أن يعبر القناة عدة مرات ؟




تعليقات