1- على باب الازهر .. الجزء الثالث › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى
1) صف الحياة التى كان يحياها الكاتب فى دراسته الأزهرية ، وما أثرها فى نفسه ؟
@ أمضى أربعة أعوام ظنها أربعين لأن حياته كانت تمضي لا جديد فيها ، في كل درس يسمع كلاماً معاداً وأحاديث لا تمس قلبه ولا تضيف إلى علمه جديداً 0 شعر بالضيق والملل وأنه يعيش فى ليل مظلم لا راحة ترجى منه 0
@ لماذا لم يضق الفتى بالفقر ؟ وبم كان يضيق ؟
لأن الفقر كأن شيئاً مألوفاً لطلاب الأزهر 0 واستقر في نفوسهم أن الفقر شرط للجد وأن غنى القلوب بالعلم خير من امتلاء الجيوب بالمال 0 وكان يضيق بالفراغ والسأم وتلك الحياة التى لا جديد فيها 0
2) كيف وقع اسم الجامعة فى نفس الفتى أول الأمر ؟ ولماذا ؟
@ كان اسم الجامعة يقع فى نفسه موقع الغرابة الغريبة لأن هذه الكلمة جديدة بالنسبة له ، لأنه لا يعرف إلا الجامع الذى يتردد عليه لسماع الدروس 0
3) وكان نبأ الجامعة هذا إيذانا للفتى بأن غمته توشك أن تنكشف ؟ ما تلك الغمة ؟ وما الشك الذى كان يناجى به نفسه بعد سماعه إنشاء الجامعة ؟
@ الغمة هى حياة الأزهر المملة التى سأم منها ، خاف من عدم قبوله بالجامعة لأنه كفيف البصر وترده إلى الأزهر ولم يخبر أحد لأنه كان يستحي أن يتحدث عن آفته إلى الناس 0
4) فيم تختلف الدراسة الجامعية عن الدراسة الأزهرية فى رأى الكاتب ؟
@ الأستاذ فى الأزهر يتجه بكلامه إلى الله عز وجل فيحمده ويثني عليه ويبدأ درسه بـ قال المؤلف ، ثم يقرأ من كتاب ويكون في الشرح غرابة تحتاج إلى تفسير 0
@ أما في الجامعة يبدأ المعلم بتوجيه التحية إلى الطلاب ثم يبدأ كلامه من عند نفسه ولا يقرأ في كتاب ويكون الكلام واضحاً جديداً 0
5) ما الدرس الأول للفتى فى الجامعة ؟ ومن ألقاه ؟ وما أثره عليه ؟
@ في الحضارة الإسلامية والمحاضر كان أحمد زكي بك ،
@ وأثر فيه حيث ملك عليه عقله وقلبه فشغل عمن حوله بدليل أنه لم يقم من مكانه و سمع الدرس مرة أخرى 0
6) كم دفع الفتى وزميلاه أجرا للاستماع إلى دروس الجامعة ؟ ولماذا كان ذلك غريباً عليهم ؟
@ دفع الفتى وزميلاه جنيها عن كل واحد حتى يؤذن لهم بالاستماع إلى الدرس ، واعتبروا ذلك غريباً أن يشتروا العلم بالمال ، فقد تعودوا أن يرزقوا أرغفة في كل يوم من الأزهر 0
7) كيف سمع الفتى درس الأدب في الأزهر عقب حضوره أول دروسه في الجامعة ؟ معللاً 0
@ سمع الفتى درس الأدب بدون اهتمام ، وسخر منه شيخه فعاد يقبل على الدرس كما كان 0
8) لماذا كان الفتى شديد الشوق إلى درس اليوم الثالث في الجامعة ؟
@ لأن الذي سيلقي الدرس أستاذا إيطالياً يتحدث باللغة العربية في شيء لم يسمع به الفتى من قبل وهو " أدبيات الجغرافيا والتاريخ "0
9) ما الدرس الذي ألقاه الأستاذ الإيطالى أغناتسيو جويدى ؟ ولماذا لم يفهمه الطلاب ؟ وكيف واجهت الجامعة ذلك ؟
@ اسم الدرس ( أدبيات الجغرافيا والتاريخ ) ولم يفهمه الطلاب لنحافة وضآلة صوت الأستاذ مع كثرة عدد الطلاب ، واجهت الجامعة ذلك بأن اختارت طالباً يتميز بالفصاحة وعلو الصوت يبلغ الطلاب بالشرح 0
المفردات
الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها |
تراكمت | تجمعت | القاتمة | السوداء | السعة | رفاهية وغنى | تعوق | تمنع |
أجدى | أنفع | السأم | الملل | مطردة | متتابعة | ينأون | يبعدون |
معممين | لابسوا العمامة | حفى به | مهتم به | إيذانا | إعلاما | غمته | كربته |
مطربشين | لابسوا الطربوش | مضجعه | فراشه | الأود | القوة | تتجلى | تنكشف |
راعه | أعحبه وأدهشه | لجلج | تردد | أترابه | زملاؤه / م ترب | أرفعهم | أعلاهم |
التدريبات
/ الجزء الثالث / الفصل الأول :
"وكان نبأ الجامعة هذا إيذانا للفتى بأن غمته تلك توشك أن تكشف ، وأن غمته تلك توشك أن تنجلي ، فقد يتاح له أن يسمع غير ما تعود أن يبدئ فيه ويعيد من علمه ذاك الممل ، وقد أقام الفتى مع ذلك على شك ممض يؤذي نفسه أشد الإيذاء ، ولا يستطيع أن يصرح به لأحد من أصدقائه أو ذوي خاصته" .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " تنجلي " ، ومضاد " ممض " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما الذي أفرح الفتى ؟ وماذا أحزنه ؟
(جـ) - ماذا لفت انتباه الفتى عندما استمع لأول درس في الجامعة ؟
/ الجزء الثالث / الفصل الأول :
" وقد أقام الفتى مع ذلك على شك ممض يؤذى نفسه أشد الإيذاء ، ولا يستطيع أن يصرح به لأحد من أصدقائه أو ذوى خاصته .. كان هذا الشك المؤلم يؤرق ليله ، ويقض مضجعه ، ولم يكن يناجى به إلا نفسه " 0
( أ ) * مضاد / ممض ( مثير – مخيف – مريح )
* المراد بـ / يقض مضجعه ( يذكره – يحرمه – يؤرقه )
(ب ) ما الشك الذى كان يعانى منه الفتى ؟ ولماذا لم يحدث أحدا فيه ؟
(ج ) ما أول درس سمعه الفتى فى الجامعة ؟ وما أثره فى نفسه ؟ ولم كان شديد الشوق لدرس الجامعة فى اليوم الثالث ؟
( د ) قارن الكاتب بين الدراسة فى الجامعة والدراسة فى الأزهر ، وضح ذلك 0
إرسال تعليق