11- بين اب وابنته .. الجزء الاول › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى
1) كم كان عمر ابنة الكاتب عندما وجه إليها الحديث ؟ وبم وصفها ؟
@ كانت فى التاسعة ، ساذجة سليمة القلب طيبة النفس 0
2) كيف ينظر الأطفال إلى الأباء فى سن التاسعة ؟ ولماذا ؟
1- يعجبون بآبائهم وأمهاتهم 0
2- يفخرون بهم إذا تحدثوا إلى زملائهم 0
3- يتخيلون أنهم كانوا فى طفولتهم مثلا عليا وقدوة صالحة 0
4- ينظرون للأب أنه خير الرجال وأكرمهم وخير الأطفال وأنبلهم 0
3) لماذا أخفى الكاتب جزءا من حياته عن ابنته ؟ ومتى وعدها بالحديث ؟
@ لقد أشفق على مصارحة ابنته بحقيقة ما كان فى طفولته حتى لا يخيب ظنها فتحزن
@ حتى لا تشفق عليه فتبكى كما بكت عندما سمعت قصة أوديب ، أويخاف أن تضحك فى لهو وقسوة ، وهو لا يحب أن يضحك الطفل من أبيه أو يقسو عليه 0
@ ووعدها بالحديث عندما تكبر وتفهم ، وتقدر حب أبيه لها وسعيه لسعادتها 0
4) علل –بكاء الطفلة حينما سمعت قصة أوديب ؟
@ لأنها رأت أن أوديب الملك مثل أبيها مكفوفا لا يستطيع أن يهتدى وحده إلى الطريق 0
5) بم وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة فى الثالثة عشرة من عمره ؟
1- كان محبا للجد والعمل 0
2- كان نحيفا شاحب اللون مهمل الزى أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى 0
3- تقتحمه العين فى عباءته القذرة وطاقيته التى تحول بياضها إلى سواد 0
4- قميصه اتخذ ألوانا كثيرة من كثرة ما وقع عليه من الطعام 0
5- حذاؤه بال مرقع 0
6) كانت العين تبتسم له برغم هيئته السابقة 0 ناقش ذلك 0
1- لأنه بالرغم من حاله الرثة وبصره المكفوف ، كان واضح الجبين مبتسم الثغر 0
2- مسرعا مع قائده إلى الأزهر لا يتردد فى مشيته 0
3- يستمع إلى شيخه بعناية يلتهم كلامه التهاما 0
4- لا يميل إلى لهو الصبيان 0
7) قارن بين الكاتب والمكفوفين فى هذه المرحلة من حياته فى تلقى العلم 0
@ برغم الفقر والبؤس إلا أنه كان لا يعرف السأم ولا الكسل ولا يميل إلى لهو الصبيان ، يصغى إلى شيخه ويكاد يلتهم ما يقوله التهاما 0
8) علل –كذب الصبى على أبويه عندما كان يصف لهما مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟
@ كان يخفى عليهما أنه يعيش على خبز الأزهر الحافل بالقش والحصى والحشرات ، وأنه يمضى الأشهر لا يغمس هذا الخبز إلا فى العسل الأسود ، كان يكذب على أبويه رفقا بهما حتى لا يعرفان ما يعانيه من الحرمان0
9) من الملك الذى بدل حياة الكاتب ؟ وكيف كان ذلك ؟
@ زوجة الكاتب الوفية هى صاحبة الفضل فى انتقاله من البؤس إلى النعيم فهى التى حنت عليه فحولته من اليأس إلى الأمل ومن الشقاء إلى السعادة 0
المفردات
الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها |
خليقة | جديرة مستحقة | ويل | شر | الحصى | الحجارة الصغيرة / م حصاة |
رثة | سيئة مهينة قبيحة | تقتحمه | تحتقره × تبجله | متبرما | متضجرا متضايقا |
يشرئبون | يتطلعون | مكفوف | أعمى / ج مكافيف | ساذجة | بريئة نقية × خبيثة |
أسوة | قدوة / ج إسى | يتأثرونهم | يقتدون بهم | تربد | تتغير وتعبس × تشرق |
أقرانهم | زملائهم ، م قِرن | يطيق | يتحمل × يعجز | روعك | فزعك |
أغريك | أحضك وأحرضك | رغد | رزق واسع | يستأثر | يخص نفسه |
التدريبات
/ امتحان مايو / 2007 / الجزء الأول / الفصل الحادى عشر :
* إنك يا ابنتى لساذجة سليمة القلب طيبة النفس ، أنت فى التاسعة من عمرك ، فى هذه السن التى يعجب الأطفال فيها بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مثلا عليا فى الحياة يتأثرون بهم فى القول والعمل ، ويحاولون أن يكونوا مثلهم فى كل شئ ، ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب ، ويخيل إليهم أنهم كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مثلا عليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة 0
( أ ) ضع مرادف : ساذجة ، ومضاد : صالحة ، فى جملتين من مفيدتين 0
( ب) كيف ينظر الأطفال – وهم صغار السن – إلى آبائهم ؟
( ج ) بم وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة فى الثالثة عشرة من عمره ؟
/ الجزء الأول / الفصل الحادى عشر :
" لقد عرفته يا ابنتى فى هذا الطور من أطوار حياته .... عرفته فى الثالثة عشرة من عمره حين أرسل على القاهرة ليختلف إلى دروس العلم فى الأزهر كان ... " 0
( أ ) ما معنى / أطوار ؟ وما عكس / يختلف ؟
(ب ) صف الكاتب كما وصف نفسه فى هذه المرحلة من حياته 0
(ج ) لماذا أخفى الكاتب جزءا من حياته عن ابنته ؟
( د ) علل – بكاء الطفلة حينما سمعت قصة أوديب ؟
(هـ) علل – كذب الصبى على أبويه عندما كان يصف لهما مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟
( و ) من الملك الذى بدل حياة الكاتب ؟ وكيف كان ذلك ؟
إرسال تعليق