1- من البيت الى الازهر .. الجزء الثانى › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى
1) لماذا كان الصبى يستحى أن يسأل عن ذلك الصوت الذى كان يسمعه إذا عاد من الأزهر مصبحا وممسيا ؟ وما حقيقته ؟
@ لأن الصوت كان غريبا ، ويشعر بالقرب منه بحر خفيف ودخان يداعب خياشيمه و يثير في نفسه العجب ويستحي أن يسأل عنه ، ثم عرف بعد ذلك أنه صوت قرقرة الشيشة 0
2) ما شعور الصبى عندما وصل للقاهرة ؟ ولماذا ؟
كان يشعر بالغرابة فى بداية حياته بالقاهرة ، لأن كل ما حوله غريب من أماكن وبشر وعادات 0
3) لماذا لم تكن تستقر قدم السائر أمام القهوة ؟
@ لم تستقر القدم لكثرة ما كان يصب فيه صاحب القهوة من الماء 0
4) بم وصف الصبي الطريق الذي يسلكه إلى منزله بعد أن يجتاز المقهى ؟ وكيف كان يجتازه ؟
@ أنه طريق ضيق قذر غير مستقيم تنبعث منه روائح غريبة 0 وكان أخوه ينحرف به ليجنبه العقبات 0
5) متى كانت الروائح المنبعثة في طريق الصبي إلى بيته تهدأ وتشتد ؟ وما أثرها عليه ؟
@ كانت هادئة في أول النهار والليل ، وكانت شديدة حين يشتد حر الشمس وكان ينكرها لأنها روائح غريبة كريهة 0
6) ما الأصوات المختلفة التى كان يسمعها الصبى ؟ وبم صورها ؟ وما الفكرة التى يشير إليها ؟
@ أصوات النساء يختصمن و الرجال يتنادون في عنف و السقاء يتغنى ببيع الماء و الحوذي يزجر حماره وعربته 0 ولقد صور هذه الأصوات بالسحاب الرقيق المتراكم ، وهذا يدل على كثرتها وضيقه بها0
@ فكرة الكاتب أنه كان يعيش في حي شعبي مزدحم ، وقد اعتمد على التضاد ليوضح ذلك 0
7) كيف كان الصبي يعرف أنه اقترب من سلم مسكنه ؟
@ إذا سمع أحاديث مختلطة تأتيه من باب قد فتح عن شماله 0
8) بم وصف الصبي سلم مسكنه ؟ ولماذا يظن مستخدمه أنه من طين ؟
@ متوسط بين السعة والضيق درجه من الحجر 0 بسبب تراكم التراب عليه 0
9) لماذا كان الصبي مغرماً بإحصاء درج أي سلم ؟ وما مدى تمسكه بذلك في سلم مسكنه ؟
@ لكف بصره واحتياجه إلى تحديد خطواته ، لم يخطر للصبي أن يحصي درجات سلم مسكنه لقذارته ورغبته في اجتيازه بسرعة 0
10) من الذي كان يسكن الطابق الأول في منزل الصبي ؟
@ كان يسكن الطابق الأول أخلاط من العمال والباعة 0
11) لماذا كان الصبي يشعر بالراحة في الطابق الثاني من منزله ؟
@ كان يجد الراحة من الهواء الطلق بعد أن كاد يختنق من هذا السلم القذر 0
12) ما تفسير الصبي لصوت الببغاء الذي يسمعه في بيته ؟ وماذا دفعه إلى ذلك التفسير ؟
@ أنه يشهد الناس على ظلم صاحبه الفارسي وسجنه فى القفص 0
@ دافعه : أنه مسجون مثله فى سجن كف البصر وإحساسه بالظلم 0
13) ما جنسية الرجلين المجاورين للصبي في مسكنه ؟ وبم وصف كلا منهما ؟
@ رجلان فارسيين أحدهما شاب شرس غليظ يعتزل الناس ، والآخر عجوز به رقة وتبسط للناس 0
14) كم غرفة احتواها بيت الصبي ؟ وما استخدام كل منها ؟
@ حجرتين – الأولى تتجمع فيها المرافق المادية للبيت ( الأطعمة والملابس ) 0
@ الثانية تتجمع فيها المرافق العقلية للبيت و تستخدم للنوم والطعام و للسمر والدرس ، فيها الكتب وأدوات الشاى0
15) وازن الصبي بين مجلسه ومجلس أخيه الأزهري 00 وضح تلك الموازنة ذاكراً دلالتها 0
@ كان مجلس الصبي حصير فوقه بساط قديم ، وعند النوم يضع وسادة تحت رأسه ولحاف يلتف به 0
@ أما مجلس أخيه كان أرقى منه يتكون من حصير فوقه بساط وفراش من اللبد فوقه حشية من القطن وملاءة ووسائد ُرصت عليها 0
@ الدلالة : أن الأخ الأزهري كان يميز نفسه وكان الصبي يشعر بالظلم والمرارة 0
المفردات
الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها |
مختلفا | مترددا | الأطوار | المراحل / م طور | فجوة | فتحة |
خياشيمه | أنفه / م خيشوم | ينكره | يجهله × يعرفه | يحققها | يتأكد منها |
مصطخبة | متصايحة عالية | تنعقد | تتراكم وتتجمع | غشى | غطى |
الحوذى | سائق العربة | مشرد | مشتت | كلف | مغرم |
يلجها | يدخلها | المكدودة | المتعبة | دعة | راحة وسكينة |
دهليز | مدخل البيت | بسط | فرش | اللبد | بساط صوف / ج ألباد ، لبود |
حشية | مرتبة ج حشايا | استحال | تحول وصار | تعتل | تُحمل |
أزا | صوت الاحتكاك | كلفا | مغرما محبا | يلج | يدخل ( ولج ) |
شراسة | سوء خلق | دعة | سكينة ، استقرار | انقباض | اعتزال انطواء × انشراح |
التدريبات
/ الجزء الثانى / الفصل الأول :
" فإذا تجاوز هذا الباب أحس عن يمينه حرا خفيفا يبلغ صفحة وجهه اليمنى ، ودخانا يداعب خياشيمه وأحس من شماله صوتا غريبا يبلغ سمعه ويثير فى نفسه شيئا من العجب " 0
( أ ) * مرادف / صفحة ( ورقة – ناحية – طريق )
* مفرد / خياشيمه ( خيشم – خشيمة – خيشوم )
(ب ) ما الصوت الذى كان يثير عجب الصبى ؟ ولما كان يستحى أن يسأل عنه ؟
(ج ) صف الطريق من الأزهر إلى البيت ، وما العقبات التى كانت تواجهه ؟
( د ) لماذا لم يخطر ببا الصبى أن يحصى درجات السلم بالرغم من رغبته الدائمة فى ذلك ؟
(هـ) قارن الصبى بين مجلسه ومجلس أخيه فى المسكن ، وضح ذلك 0
إرسال تعليق