3- وحدة الصبى فى غرفته .. الجزء الثانى › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى

3- وحدة الصبى فى غرفته .. الجزء الثانى › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى

1)    لماذا كان الصبي يعاني من الوحدة المتصلة في حجرته ؟
@      لأن أخاه كان يتركه وحيدا ، ويذهب إلى أصحابه ولا يعود إلا عند النوم 0 
2)    أين وكيف كان أخو الصبي وأصدقاؤه يقضون يومهم ؟ وما أثر ذلك على الصبي ؟ ولماذا ؟
@   كان اخو الصبي وأصدقاؤه لا يستقر مجلسهم في غرفة بعينها ، ينفقون وقتهم  في شئ من الراحة والتندر بالشيوخ والطلاب ، وكانت ضحكاتهم تبلغ الصبي فتبتسم لها شفتاه ويحزن لها قلبه لأنه لا يشاركهم 0  
3)    ماذا كان يفعل أخو الصبي وأصدقاؤه بعد قضاء حاجتهم إلى الراحة ؟ وما أثر ذلك في نفس الصبي ؟
@   يجتمعون حول شاي العصر يستعيدون درس الظهر مجادلين ثم يعيدون درس المساء الذي يلقيه الأستاذ محمد عبده ، ويستعيدون نوادره ورأيه في الشيوخ ورأي الشيوخ فيه 0
@       وكان الصبي محباً لذلك ولشرب الشاي لكنه حرم ذلك كله 0
4)    لماذا لم يطلب الصبي مجالستهم رغم حبه ذلك ؟ وما الذي قرره ؟ وماذا تستفيد من ذلك ؟
@   كان يخشى أن يرفض أخوه طلبه وذلك مؤلم له 0 وقرر أن يكتم حاجة عقله إلى العلم و جسمه إلى الشاي 0 الدرس : قوة الإرادة والتحكم في رغبات النفس والاستغناء عما لا نملكه 0  
5)    لماذا كان أخو الصبي يلم بحجرتهما من حين إلى حين وهو يجالس أصحابه ؟
@      ليأخذ كتاباً أو طعاما مع الشاي في غير أوقات الإفطار أو العشاء 0
6)    ما ذكريات الصبي في منزله بالريف التي كان يحن إليها ؟ ولماذا كان يذكرها بحسرة لاذعة ؟
@   كان يعود من الكتاب ثم يأكل ويمازح أخواته ويقص على أمه أنباء يومه ، ثم يذهب إلى حانوت الشيخ محمد عبد الواحد ويستمتع بأحاديث المشترين ، أو يجلس على المصطبة ليسمع حديث أبيه وأصحابه ، أو يحضر إليه زميل من الكتاب فيقرأ له كتاب وعظ أو قصة ،
@      كان يذكرها بحسرة لأنه لم يكن يشعر بما يشعر به الآن من الوحدة و الجوع أو الحرمان من كوب شاي
7)    عقد الصبي موازنة بين مؤذن جامع بيبرس ، وبين مؤذن بلده 00 وضح ذلك 0
@   صوت كلا المؤذنين كان منكرا ، أتاح مؤذن البلدة له أن يصعد المنارة ويشاركه دعاء الآذان ، وكان لا يستحب مؤذن جامع بيبرس ولا يستطيع مشاركته 0
8)    مم تألف عشاء الصبي ؟ وبم وصفه ؟
@      رغيف وقطع من الجبن الرومي أو قطعة من الحلاوة الطحينية وكان يصفه بأنه لذيذ 0 
9)    كان موقف الصبي من الطعام وهو مع أخيه مختلفاً عن موقفه وهو وحده 00 وضح وعلل 0
@   كان الصبي يبيح لنفسه الإقلال من الطعام إذا أكل مع أخيه ، أما إذا أكل منفرداً يأكله كله مخافة أن يبقى منه شيئاً ويعود أخوه فيظن به مرضاً أو حزناً ويثير قلقه 0
10)           ما أثر مغيب الشمس على نفس الصبي ؟ وكيف كان يعرف أن الليل قد أقبل ؟
@   مغيب الشمس يجعل الحزن يتسرب إلى نفسه ، وكان يعرف قدوم الليل عندما يسمع صوت مؤذن المغرب يدعو إلى الصلاة 0 
11)           ما رأي الصبي في ظن المبصرين بعدم حاجة المكفوفين إلى إضاءة المصابيح ؟ ولماذا ؟
@   يرى الصبي خطأ ذلك الظن لقد كان يفرق بين الظلمة والنور كما كان يجد في المصباح المضاء جليساً له ومؤنساً وكان يجد في الظلمة وحشة 0

12)           ماذا يعني أن الحجرة التي يسكنها الصبي من حجرات الأوقاف ؟ وما كان تأثيرها عليه ؟
@   أنها قديمة مليئة بالحشرات التى كانت كأنما وكلت بالصبي إذا أقبل الليل وهو وحده وكانت تأتي بحركات سريعة حيناً وبطيئة حيناً ، مما يملأ قلب الصبي هلعاً ورعباً 0
13)           لماذا لم يخبر الصبي أخاه بأمر الأصوات والحركات التي يسمعها في الحجرة ؟
@      خوفاً أن يسفه رأيه وأن يظن بعقله وبشجاعته الظنون فكان يؤثر العافية يكتم خوفه 0
14)           ما أثر صوت مؤذن العشاء في نفس الصبي ؟ ولماذا ؟
@   كان يثيرفى نفسه أملاً قصيراً يتبعه يأس طويل والسبب أن أخاه سيقبل بعد انتهاء درس الأستاذ الإمام وتنتهى وحدته ، ولكنه يخرج ويتركه إلى أرق متصل وهو يظن أنه نائم 0 

المفردات



الكلمة
تفسيرها
الكلمة
تفسيرها
الكلمة
تفسيرها
الكلمة
تفسيرها
يلم
يأتى ويدخل
ينفقون    
يقضون
متحرق
متشوق
يفحمهم
يسكتهم بالحجة
يتبلغ بها
يسد جوعه
قابعا
صامتا
تؤذنه
تعلمه
النصاب
المقدار،ج نُصُب
يؤثر العافية
يفضل الراحة
يبلو
يختبر
يضنيه
يعذبه
صرفه
أبعده
حانوت
دكان ج حوانيت
طارئون
المشترون
عَدَلَ
بعد عنه
التندر
السخرية × التوقير
راغبا عنه
زاهد وكاره
يبل
يصعد
يتألف
يتكون
أدنى
أقرب
رأغب في
محب ×راغب عن 
يستنفذه
يلتهمه
فرغ
انتهى
ينصرم
ينقضى
تكتنفه
تحيط به
روعا
قلقا وفزعا
يألف
يتصور
الأمد
النهاية ج آماد
خليقا
جديرا مستحق
يسفه
يحقر
يكظم
يكتم
يشيع
ينشر
الربع
المنزل ج رباع ربوع أربع
التندر
السخرية
مطرقا
منصت
جاثم
جالس ج جُثم
جاثمون
الطارئون
المشترون
عمرت
امتلأت
يستنفده
يأكله


التدريبات




/           الجزء  الثانى / الفصل الثالث  :
" ثم يدعو مؤذن المغرب إلى الصلاة ، فيعرف الصبى أن الليل قد أقبل ، ويقدر فى نفسه أن الظلمة قد أخذت تكتنفه ، ويقدر فى نفسه أن لو كان معه بعض المبصرين لأضئ المصباح ليطرد هذه الظلمة التكاثفة " 0
( أ )    * مرادف / تكتنفه ( تهاجمه – تحيط به – تخيفه – تأتيه إليه )
          * جمع / ظلمة ( ظلم – ظوالم – ظلمات – مظالم )
                   [ الأولى والثانية – الرابعة – الثالثة – الأولى والثالثة )
( ب) يرى المبصرون أن الأعمى ليس فى حاجة إلى مصباح ، فما رأى الصبى فى ذلك ؟
(ج ) ما الأصوات التى كانت تفزعه فى غرفته ؟ ولماذا لم يستطع أن يقولها لأخيه ؟
( د ) كان أذان العشاء يمثل انفراجة للوحشة التى يعيشها الصبى ، وضح ذلك 0




تعليقات