الحاج على وشباب الازهر .. الجزء الثانى › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى

 الحاج على وشباب الازهر .. الجزء الثانى › قصة الايام .. طه حسين › اللغة العربية › الصف الثالث الثانوى

1)     ما الصوتان اللذان كانا يوقظان الصبي كل يوم ؟ وما أثرهما في نفسه ؟ وما أثر صوت مؤذن الفجر عليه ؟
@      أحدهما صوت عصا غليظة تضرب الأرض ضرباً عنيفاً ، والثانى صوت إنسان مضطرب يسبح بحمد الله 0
@      أفقداه النوم وقد أتعب نفسه في البحث عن مصدرهما لكنه لم يعرف 0
@      لقد رد صوت المؤذن الأمن والطمأنينة إلى قلبه 0
2)    سمع الصبي يوم الجمعة الصوتين اللذين يوقظانه بطريقة مختلفة 0 وضح ذلك 0
@      سمعها رقيقين فالعصا تداعب الأرض والصوت رقيق0
وكان الصبي يعجب لأنهما يعنفان فى الليل عندما يحسن الرفق ويرقان فى النهار حينما يتاح للأصوات أن ترتفع 0
3)    أفيقوا إلى متى تنامون ؟ ! من المتحدث  ؟ وما المناسبة ؟
@      الصوت للحاج علي كان يوقظ الفتى الأزهري والصبي 0
@      يستنكر عدم أداء صلاة الفجر لوقتها ، واستقبله الفتى ضاحكاً 0
4)    أين ولد الحاج على ؟ وما الصفات التي اكتسبها من موطن نشأته ؟ وماذا كان يعمل ؟
@      ولد بالإسكندرية وكان به قوة وعنف وصراحة وظرف وكان يعمل تاجرا في الأرز 0
5)    لقد وصف الصبي الحاج على بالقوة رغم كبر سنه 00 فما نوع تلك القوة ؟ وما مظاهرها ؟
@      قوة العقل ومظاهرها مكره وظرفه ولباقته ، وقوة الجسم ومظاهرها اعتدال قامته و نشاطه وعنفه 0
6)    ما مصدر إنفاق الحاج علي بعد توقفه عن التجارة ؟
@      بيت كان يملكه في القاهرة يدر عليه دخلا 0
7)    كيف كانت علاقة الحاج على بالطلاب ساكني الربع ؟ وما أحبه فيهم ؟ وما اثر ذلك على لقائه بهم ؟
@   كانت المودة بينهما فيها ظرف كثير و رقة وتحفظ  ، وقد كان الحاج على يحب فيهم حبهم للعلم وجدهم ، وكان لا يزورهم إلا يوم الجمعة حتى لا يشغلهم عن دروسهم 0 
8)    كيف كان الطلاب والحاج على يمضون يوم الجمعة ؟
@   كان يوقظهم في عنف وضجيج ثم يقترح عليهم طعام الإفطار والعشاء ، ثم يفارقهم ليصلي الجمعة ثم يصحبهم حتى إذا وجبت صلاة العصر فارقهم ثم يعود فيشاركهم طعام العشاء ثم يفارقهم ليعدوا دروس الغد 0
9)    وصف الصبي الحاج على بتناقض الشخصية 00 ما مظاهر ذلك ؟ وما موقف طلاب الربع من ذلك ؟
@   كان يتكلف التقوى والورع فهو يقيم الصلاة مجاهراً حتى يسمعه أهل الربع ، أما مع أصحابه فهو طويل اللسان ظريف النكتة وكان الطلاب يحبون ذلك ويفتح لهم بابا من اللهو ولكنهم ما كانوا يعيدون لفظة نابية من كلماته 0 
10)                          بم امتاز طلاب الربع عن زملائهم وأقرانهم في رأي الصبي ؟ وبم وصف هذا الامتياز ؟
@       امتاز طلاب الربع بكظم الشهوات ، والجد في الدرس ، ووصف هذا الامتياز بالإعجاب والرحمة معاً 0
11)                          ما أثر سلوك كل من الحاج على وطلاب الربع على الصبي ؟ وعلام عاهد الصبي نفسه ؟
@   كان يتعجب ويسأل نفسه كيف يجتمع الجد فى طلب العلم مع الهزل وعاهد نفسه أنه لن يفعل مثلهم ولن يتهالك على العبث 0
12)                          كان يوم الجمعة يوم البطون في حياة طلاب الربع وفي حياة الحاج على 0 وضح ذاكراً ما كان يذكره الصبي حينئذ 0   
@       كان يوم الجمعة يوم البطون الجائعة ففي الصباح يجتمعون إلى إفطار بالفول والبيض ثم الشاي 0
@       كل ذلك وهم يتضاحكون ولا يذكرون آباءهم وأمهاتهم وما يحتملون من كد وما ذرفن من دموع 0   

13)                          كان الحاج على وأصدقاؤه الطلاب يدبرون أمر عشائهم 00 وضح كيف كان ذلك 0
@   كان يدبرون عشاءهم أثناء الدورة الثانية والثالثة من الشاي يحددون حصة كل منهم ويخرجون الشيخ من الغرامة ويذهب أحدهم للشراء ويقوم أحدهم بإنضاج الطعام وهم يعبثون أو يدرسون 0
14)                          ما أثر طعام عشاء الحاج على وأصدقائه على طلاب الربع وعماله المحرومين منه ؟
@       كان يسعدون بعشاء لذيذ ، أما العمال فكانوا يجدون في هذه الرائحة التي تملأ الربع لذة مؤلمة لحرمانهم 0
15)                          كان طعام عشاء طلاب الربع والحاج على بمثابة معركة ضاحكة 00 وضح ذلك 0
@   لأنهم يقبلون على الطعام في نشاط يشبه الجد الهازل والشيخ يقسم الطعام بينهم ، ويقول ضاحكا أنه يخدع نفسه عن قطعة البطاطس بقطعة لحم 0  
16)                          لماذا كان تدبير الحاج على والطلاب طعام العشاء يقبض نفس الصبي ويملؤه خجلاً ؟
@   كان مضطرب النفس واليد ، يخيل إليه أن عيون القوم جميعاً تلحظه وخاصة عين الشيخ وربما كانوا في شغل عنه والدليل أنهم يحثونه على الطعام أو يقدمون له مالا تبلغه يده فيزداد اضطراباً 0
17)                          كيف كان الصبي يذكر معركة العشاء بعد أن يخلو إلى نفسه ؟
@      كان يذكر معركة العشاء بعد أن يخلو إلى نفسه فيجد في ذلك سروراً وتسلية 0
18)                          إلام انتهت علاقة الحاج على بطلاب الربع ؟ وما أثر موته عليهم ؟ وما آخر كلماته ؟
@   تركوا الربع واستقروا في أطراف متباعدة وقلت زيارتهم للشيخ ثم انقطعت– ثم حمل لهم النعي خبر موته فحزنت قلوبهم ولم يبلغ الحزن عيونهم وآخر كلمة نطق بها الشيخ كانت الدعاء لأخي الصبي 0
19)                          كيف كان الصبي يرى الحاج على في حياته وبعد مماته ؟
@      كان ظله على الصبي ثقيلاً في حياته أما بعد مماته فقد كان ذكره يملأ قلبه بعد ذلك رحمة وحناناً 0

المفردات



الكلمة
تفسيرها
الكلمة
تفسيرها
الكلمة
تفسيرها
الكلمة
تفسيرها
متهدج     
متقطع
ارتاع
فزع
عجلا
مسرعا
يجدان
يسرعان
دأبه
عادته
لبث
بقى وظل
تداعب
تلاعب
فتور
ضعف
يعنفان
يشتدان
أناة
مهل وصبر
تلحفه
تحرقه
يطرق
يدق
نبأة
صوت خفيف
يجأرون
يرفعون صوتهم
لبق
ظريف
يغل عليه
يدر عليه
راقوه
أعجبوه
نقية
صافية × كدرة
تحفظ
احتراز
صدوفهم
إعراضهم
يتكلف
يتصنع
مهمهم
كلام غير مفهوم
نابية
قبيحة
الورع
التقوى
البذاء
الفحش
جذوته
ناره ج جذاء جذى
أقرانهم
أمثالهم
التورط
الوقوع
يفل
يضعف ويكسر
يفتر
يضعف
التهالك
الإقبال
يكبرهم
يعظمهم
هراء
هزل
الذكية
الطيبة المنتشرة
تقصر
تمنعهم
يجور
يظلم
وجل
خاف
يتقاطر
يتساقط
أنفق
قضى
ترمقه
تلحظه

/         الواجب
" فقد كان الشيخ يعرف من هؤلاء الشباب حبهم للهم ، وجدهم فى الدرس ، وصدوفهم عن العبث ، وكان يحب منهم ذلك
( أ ) ما مضاد " صدوفهم " ؟ وما معنى " العبث " ؟
( ب) اذكر سمات الحاج "على" كما ذكرها الكاتب مبينا أهم التناقضات الواضحة فيها ؟
(ج ) ما الذى كان يحبه الحاج "على" من هؤلاء الشباب ؟ ولماذا كان الشباب يحبونه ويقبلون عليه ؟
( د ) كيف كانت معركة الطعام الضاحكة مصدر ألم لنفس الصبى ؟




تعليقات
  1. سؤال بس
    ماذا يحدث اذا لو لم يزر الحاج علي شباب الازهر كل يوم جمعه

    ردحذف
  2. ماذا يحدث اذا لو لم يزر الحاج علي شباب الازهر كل يوم جمعه

    ردحذف

إرسال تعليق