امتحان الدور الأول 2004م فى اللغة العربية للصف الثالث الثانوى واجابتة النموذجية

                                     
امتحان الدور الأول 2004م فى اللغة العربية للصف الثالث الثانوى واجابتة النموذجية
أولاً  : التعبير
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :
1 -  مصر كنانة الله في أرضه، وحدت أمتها وضحت بشبابها وبمالها لصد الهجمات البربرية للتتار والأوربيين وما تزال لها الريادة في الدفاع عن أمتها جمع شملها .
        اكتب الدور الذي قامت به مصر ، وتقوم في الدفاع عن الأمة العربية ، وتحقيق وحدتها.
2 -  من أفضل هوايات الشباب قراءة القصص والحكايات ، ويحتفظ كل منهم في ذاكرته بقصة أو حكاية تعبر عن وجهة نظر في الحياة، وفي الناس .
        لخص قصة أو حكاية قرأتها مبدياً أهم الآراء التي طرحت فيها.
3 -  يتجه المجتمع المصري إلي الديمقراطية بخطى حثيثة ، وهذه فرصة طيبة للشباب في التعبير عن آمالهم في مجتمع يعلو فيه شأن العلم والمعرفة ، ويتحقق فيه الرخاء للجميع .
        اكتب عن آمالك في مستقبل زاهر لك ولوطنك.
 المجموعة الأولي : من كتاب(وا إسلاماه) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :
1 -  " إن ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ، فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، و يزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم ، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ولكنهم يغزونها في صميمها ".
(أ) -  في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب:
    - مرادف " تعصبهم " : (تكبرهم - تحمسهم - تحبطهم).
    - مقابل " الذميم " : (المحمود - المأمول - المعقول) .
(ب) -  بم وصف الأمير " ممدود " التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟
(جـ) -  علل لما يلي:
    1 - اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار .
    2 - انتصار جيش المسلمين بقيادة السلطان جلال الدين علي جيش الانتقام .
2  -  " ومن أصلح لجهاد التتار من زوج جلنار الذي كان كل همه في الحياة أن يعيش حتى ينتقم منهم لأسرته المجيدة ، وهذا حظ نفسه ، وحتى ينتصف منهم للإسلام ، وهذا حظ دينه وملته ، فلم يكد نائب السلطنة المصرية يسمع بما حل ببغداد من نكبة التتار ، وبتحفز هولاكو للانقضاض علي سائر بلاد الإسلام ، حتى ثارت شجونه ".
(أ) -  في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب:
    - مرادف " حـظ "  : (نصيب - قريب - عظيم) . - مقابل " شجون " : (أفكار - آمال - أفراح)
(ب) -  ما دافع قطز لجهاد التتار؟ ولم ثارت شجونه ؟
(جـ) -  علل لما يلي:
    1 - تردد قطز في خلع الملك المنصور والاستقلال بالسلطنة .
    2 - قبول قطز اعتذار بيبرس والسماح له بالعودة إلي مصر
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
 3 -  من موضوع " العدل":
"وليس عدل الله أمراً يسيرا تتصرف فيه الأهواء ، وتتلاعب به الشهوات والعصبيات ، ليس عدل الله أمراً مما يباع باليسير من متاع الحياة الدنيا ، ويهجر للحقير من أهواء النفوس ، ولكنه نظام في العالم ، وفي الاجتماع البشري لا يستقيم شيء دونه".
(أ) -  في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياقها ، ضع مرادف " يسيراً " ومضاد " اليسير" في جملتين مفيدتين .
(ب) -  تتحدث الفقرة عن العدل ، عبر عنه بأسلوبك .
(جـ) -  ما أثر تطبيق العدل المطلق في حياة المجتمعات الإنسانية ؟ 5 - الأدب والمكتبة العربية :
(أ) - اذكر أربعاً من السمات الفنية للشعر في العصر العباسي الأول .
 (ب) - ما أهمية كتاب الأغاني ؟ وما الموضوعات التي اشتمل عليها ؟
 6 - البلاغة:
قال إيليا أبو ماضي (1890 - 1957 م) في قصيدته " الغبطة فكرة " :
       
                     أيها الباكي رويدا لا يســـد الدمع ثغرة
       
                     أيها العابس لن تعطى على التقطيب أجرة
       
                     لا تكن مرا و لا تجعل حياة الغير مُــرة
       
                      إن من يبكي له حول على الضحك وقدرة
       
                      فتهلـل و تـرنم فـالفتى العابس صخرة
(أ) -  استخرج من الأبيات ما يلي :
    1 - أسلوبا إنشائياً ، مبيناً نوعه ، وغرضه البلاغي .
    2 - أسلوباً خبرياً ، وبين غرضه البلاغي .
(ب) -      1 - (يبكي  - الضحـك) محسناً بديعياً ، ما نوعه ؟ وما أثره في المعنى ؟
    2 - (فتهلل - وتــرنم) إطناب ، بين نوعه ، وأثره في المعنى .
رابعاً : النصوص :  8 - من نص "بين المتنبي وسيف الدولة":
              -  يا أعدَل الناسِ إلا في معاملتي  *** فِيكَ الخِصَامُ وأَنْتَ الخَصْمُ والحَكَمُ
               -  أُعِيذُها نظـراتٍ مِنْكَ صَائِبـةً  *** أنَ تَحْسَبَ الشَّحْمَ فِيمَنْ شَحْمُهُ ورَمُ
               -  وما انتفاعُ أخي الدُّنْيا بِنَاظِـرهِ *** إذا استـَوتْ عندهُ الأنوارُ والظُّلَمُ ؟
                -  أنا الذي نظر الأعمى إلي أدبي  *** و أسمعت  كلماتي  من  به  صمم
(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياقها أجب :
    • مرادف " ناظره " : (رأيه -  فكرة - عينه) .• مقابل " صائبة " : (غائبة -  خاطئة -  شاردة)
(ب) -  بمَ وصف الشاعر سيف الدولة ؟ وبمَ وصف نفسه ؟
(جـ) -  استخرج من الأبيات كناية وبين أثرها في المعنى .
(د) -  لماذا استخدم المتنبي ضمير المتكلم كثيراً في التعبير عن فكره ؟
9 - من نص "موشح" محي الدين بن عربي
       
                       أيهـا البيت  العتيق المشرف
         
                   جاءك العبد الضعيف المسرف
        
                     عيـنـه بالـدمع دوما تذرف
                    فرية منه ومكر فالبكا         ليس محموداً إذا لم ينفع
(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياقها أجب :
    • مرادف " المشرف " : (الظاهر -  الرائع -  العالي).
    • مقـابل " تـذرف " : (تضحك -  تجمد -  تضعف).
(ب) -  بمَ وصف الشاعر البيت العتيق ؟ وبمَ وصف نفسه ؟
(جـ) -  استخرج من الأبيات استعارة ، وبين أثرها في المعنى .
(د) -  لماذا يمثل هذا الدور بعض خصائص الموشحات ؟
خامساً : النحو
10 - (من وصية للإمام علي بن أبي طالب - كرم الله وجهه - " لِن لمن غالطك ، فإن يوشك أن يلين لك ، وما كان لك لتقسو عليه ، وإن أردت قطيعة أخيكفاستبق له من نفسك بقية ترجع إليها أن بدا له في ذلك يوماً ما ، ومن ظن بك خيراً فصدق ظنه ، ولا ترغبن فيمن زهد عنك ، ولا يكونن أخوك على مقاطعتك أقوى منك على صلته فإن تفعل ذلك تكن من المقربين إلى الله والناس").
(أ) -  أعرب ما فوق الخط
(ب) -  استخرج من الفقرة السابقة :
1 -  اسم مفعول عاملاً ، وبين سبب عمله.      2 -  فعلاً منصوباً، وبين سبب عمله.     
             3 -  فعلاً مؤكداً بالنون ، وبين أداة النصب4 -  اسم تفضيل ، وبين حكم مطابقته لما قبله
5 -  جواب شرط مقتربا بالفاء ، وبين السبب.              
(جـ) -  أجب عما يلي:
1- اجعل كلمة " اللين " مخصوصاً بالمدح ، واجعلها مغرى به في جملتين مفيدتين .
2- صغ من الفعل " ترجع " اسم زمان ، ومصدراً ميماً ، وضع كلاً منهماً في جملة مفيدة.
3- صغر كلمة "صلة" (ملغى) ، واكتب في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة "استبق".    
نموذج إجابة الدور الأول 2004م
من كتاب(وا إسلاماه) :
(أ) -   - مرادف " تعصبهم " : تحمسهم .   - مقابل " الذميم " : المحمود .
(ب) - وصف الأمير ممدود التتار بالوحشية والهمجية وبأنهم يمثلون خطراً على بلاد الإسلام فهم يقومون بغزوها وإحداث الخراب والدمار فيها .
- يرى الأمير ممدود ضرورة جمع الجموع ، والخروج إلى التتار وقتالهم قبل وصولهم إلينا فإن كان النصر فذاك ، وإن كانت الأخرى كانت بلادنا ظهراً لنا نستند إليه ونستعد فيه من جديد ؛ لأنه لا يمكن حماية البلاد منهم إذا غزوها .
(جـ) -  1 - اقتنع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار ؛ لأنه رأي صائب وسديد صادر من قائد شجاع خبير في شئون الحرب غيور على بلاد الإسلام والمسلمين ، كما أنه يجنب البلاد الحرب على أرضها .
2 - انتصر جيش المسلمين على جيش الانتقام لما أبداه الجيش بقيادة السلطان جلال الدين من المصابرة والمرابطة في قتال التتار ، ولوجود قائد باسل يدعى " سيف الدين بغراق " الذي خدع التتار ، فانفرد بفرقته خلف الجبل المطل على المعركة ، ولم يشعر التتار إلا بسيل من جيش المسلمين ينحدر عليهم فاختلت صفوفهم وهزموا وقتل المسلمون منهم مقتلة عظيمة وغنموا أموالهم
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) -      - مرادف " حـظ " : نصيب .     - مقابل " شجون " : أفراح .
(ب) - لقد كان لقطز زوج جلنار دافع قوي في جهاد التتار ؛ حتى ينتقم منهم لأسرتهما المجيدة التي شردها التتار وأبادوا ملك آبائهما - وهذا حظ نفسه - وينتصف منهم للإسلام الذي طالما ناصبوه العداء ، ودمروا بلاد المسلمين - وهذا حظ دينه وملته - .
- وقد ثارت شجونه بعد أن سمع بما حل ببغداد من نكبة التتار ، وبتحفز هولاكو للانقضاض على سائر بلاد الإسلام ، وتمثلت له ذكريات خاله جلال الدين وجده خوارزم شاه ، وما كان من جهادهما لهم في عهد طاغيتهم الأكبر جنكيزخان . فأيقن أن دوره العظيم قد جاء ؛ لينتصف حفيد خوارزم شاه من حفيد جنكيزخان .
(جـ) - 1 - تردد قطز في خلع الملك المنصور والاستقلال بالسلطنة تنفيذاً لمشورة الشيخ ابن عبد السلام ؛ لأنه كان عليه أن يختار بين الوفاء لأستاذه الذاهب ، والوفاء لمصر الباقية ، وفي الأول تعريض سلامة مصر وسلامة سلطانها نفسه لخطر التتار ، وفي الرجاء لحمايتها سائر بلاد المسلمين من هذا الخطر الداهم . فصح عزمه على خلع الملك المنصور لمصلحة الإسلام والمسلمين .
2 - قبل قطز اعتذار بيبرس وسمح له بالعودة إلى مصر ؛ لأنه في حاجة إلى فارس شجاع ومقاتل عنيد ذي بأس . وحين كتب بيبرس من غزة إلى قطز يعتذر ويطلب الإذن بالرجوع إلى مصر ؛ ليشد أزر السلطان في عزمه على قتال التتار قبل اعتذاره وسمح له بالعودة حتى لا يحرم المسلمين فضل بأسه وشجاعته في حرب التتار .
من موضوع " العدل " :  
(أ) -     - مرادف " يسيراً " : سهلاً (وما في معناها) ، الجملة متروكة للطالب .
    - مضاد " اليسير" : الكثير (وما في معناها) ، الجملة متروكة للطالب .
(ب) - العدل ليس أمراً سهلاً تتصرف فيه الرغبات ، وتتلاعب به الشهوات ، والعصبيات وليس أمراً هيناً يباع بالقليل من متاع الحياة الدنيا ويترك للحقير من رغبات النفوس .
- وأقول : إن عدل الله نظام وقانون من قوانين الله في العالم بثه في خليقته ، كل شيء مقدر بقدره ، وكل شيء محدد بحدوده ، فالعدل نظام لجميع الناس ، وقيام للخلق لا يستقيم شيء بدونه .
(جـ) - العدل المطلق يجعل كل إنسان يصرف أمور نفسه وأمور الناس على قانون لاعوج فيه ولا زيغ ، ولا استثناء ولا ظلم ولا محاباة ، وأن يسير أعماله على قانون إلهي لا تبديل فيه ولا تحويل ، وأن تكون أعماله على أساس العدل . مما يقضي على العصبيات والظلم ، ويجعل الإنسان يضع الأمر في نصابه مع الناس ومع ربه ، مما يجعل الحياة بين الناس مستقيمة ، لا ضرر ولا ضرار ، ويقرب الإنسان من ربه فيتقي عقابه .
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :

(أ) - السمات الفنية للشعر في العصر العباسي الأول . (يكتفى بأربع سمات)
    1 - تعقد الخيال بعد أن كان يتسم بالوضوح والبساطة .
    2 - استخدام اللغة السهلة الخفيفة على السمع المتداولة بين أوساط الناس .
    3 - الميل إلى التفنن الفكري في الصور والمعاني مما رجح جانب الصنعة .
    4 - التزاوج بين الأفكار وتوليد المعاني والغوص وراء الأفكار الطريفة .
    5 - ظهور موضوعات جديدة كوصف الدور والقصور والحدائق ومجالس الشراب والغناء .
    6 - تطور الموضوعات التقليدية كالغزل والمدح والفخر والهجاء .
(ب) - أهمية كتاب الأغاني :
ترجع أهميته إلى أنه من أبرز ذخائر التراث العربي في أخبار الجاهلية وصدر الإسلام وأيام بني أمية ، ولولاه ما عرفنا عنها شيئاً . أو كان ما عرفناه محدوداً لا يساعد على بناء صورة متكاملة لعصر من أزهى المصور العربية وأثراها بما هو طيب وخبيث على السواء .
- وقد اشتمل الكتاب إلى جانب ما حواه من الأغاني وصنعة الشعر وسببها على أكثر أيام العرب ووقائعهم وغزواتهم وأخبار قبائلهم وأنسابهم ومياههم ووصف البادية وما عليها من حيوان وشجر والبدو وما يحكمهم من عادات وتقاليد وغير ذلك .
ثانياً : البلاغة :
(أ) -أسلوب إنشائي : (أيها الباكي رويداً) أو (أيها العابس لن تعطى) نداء غرضه : التنبيه .
- أو - لا تكن ، ولا تجعل نهي غرضه النصح والإرشاد .
- أو - تهلل وترنم أمر غرضه النصح والإرشاد .
- أسلوب خبري : (إن من يبكي له حول على الضحك وقدرة) غرضه : التقرير والتوكيد على قدرة الإنسان على إسعاد نفسه .
- أو (الفتى العابس صخرة) - غرضه التنفير من العبوس .
(ب) -1 - (يبكى - الضحك) طباق بالتضاد يؤكد ويبرز تحول الإنسان من الحزن إلى السعادة .
2 - (تهلل وترنم) نوع الإطناب بالترادف أثره : التوكيد للمعنى .
رابعاً :  النصوص :
- السؤال الأول :
من نص " بين المتنبي و سيف الدولة " :
(أ) -    - مرادف " ناظره " : عينه . - مقابل " صائبة " : خاطئة .
(ب) - وصف المتنبي سيف الدولة بأنه أعدل الناس ، ولكنه لم يعدل مع المتنبي فسيف الدولة خصمه وحكمه ، ونظراته غير صائبة لا يفرق بين من أحبه حباً حقيقياً وهو المتنبي ، وبين مدعي الحب من الآخرين .
- ووصف نفسه بالتميز والقدرة الفائقة على قرض الشعر حيث إن أدبه لتميزه لا يخفى على أعمى ولا أصم فكيف بالسامعين والمبصرين .
(جـ) - البيت الرابع كناية عن قدرته في التأثير على من حوله ، وأثرها في المعنى : تؤكد المعنى بواسطة المبالغة عن قدرته وتجسيد مكانته الواضحة تجسيداً حياً .
(د) - استخدم المتنبي ضمير المتكلم كثيراً في التعبير عن فكره ؛ لأنه في مجال الاعتزاز والفخر بنفسه وإظهار مكانته عند سيف الدولة فقد مزج بين المديح والفخر .
السؤال الثالث :
من نص " موشح ابن عربي " :
(أ) - - مرادف " المشرف " : العالي .- مقـابل " تـذرف " : تجمد .
(ب) -وصف الشاعر البيت العتيق بأنه بيت الله الحرام الطاهر المقدس الذي يتجه إليه التائبون ، والعالي ، السامي في مكانته .
- ووصف بكاءه : بأنه مستمر ؛ فهو العبد الضعيف الذي قهرته الأيام ، وغلب على أمره ، وهزم أمام بريق الحياة الفانية ، والآن يعود إلى طريق الحق تغلبه دموع الندم والحسرة تدفعه آيات التوبة والإنابة (التوبة والعودة إلى الله) .
(جـ) - الصورة البيانية : (أيها البيت) نوعها : استعارة مكنية
- وأثرها في المعنى : تشخص البيت للدلالة على قربه من نفسه وتعظيمه وتقديسه له .
(د) - يمثل هذا الدور بعض خصائص الموشحات ؛ لأنه :
    1 - يتكون من مقطع وقفل .
    2 - يختلف عن الشعر العربي في تنويع القافية والوزن .
    3 - يتخذ الشاعر الدور وحدة له بدلا من البيت في الشعر العمودي ذي الشطرين
                                                                  خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب :
    - علي : بدل مجرور ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة  
- أخيك : مضاف إليه مجرور ، وعلامة الجر الياء .
    - بقية : مفعول به منصوب ، وعلامة النصب الفتحة .
    - أخوك : اسم يكون مرفوع ، وعلامة الرفع الواو .
(ب) -  الاستخراج :
    1 - اسم مفعول عامل : المقربين . - سبب عمله : اقترانه بـ " أل "
    2 - فعل منصوب : يلين ، الأداة  - أو لتقسو ، الأداة : لام الجحود .
    3 - فعل مؤكد بالنون : " لا ترغبن " ، و" لا يكونن " .  - حكم توكيده : يجوز توكيده بالنون
    4 - اسم تفضيل : أقوى ، حكم مطابقته لما قبله : يمتنع مطابقته (مفرد مذكر نكرة) .
    5 - جواب شرط مقترن بالفاء : فصدّق .- السبب : لأنه فعل طلبي " أمر " .- أو - فاستبق السبب : لأنه فعل طلبي " أمر " .
          (جـ) -
1 - المخصوص بالمدح : حبذا اللين - نعم الصفة اللين (الجملة متروكة للطالب) .
   - المغرى به : اللين أو اللين اللين أو اللين والصدق (الجملة متروكة للطالب) .
2 - اسم الزمان : غدا مرجع المسافرين (الجملة متروكة للطالب) .
  - المصدر الميمي : مرجعكم للحق فضيلة (الجملة متروكة للطالب) .
3 - وزن (صلة) : علة ، والكشف في المعجم عن كلمة (استبق) : في مادة (ب ق ي) .


تعليقات