امتحان الدور الثاني 2000 م فى اللغة العربية للصف الثالث الثانوى واجابتة النموذجية
أولا : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :
1 - لم يعد المؤهل الدراسي عائقاً يحجب الشباب عن اقتحام مجالات الاستثمار بعد أن هيأت لهم الدولة الظروف المناسبة ووفرت لهم الإمكانات المادية.
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية :
1 - لم يعد المؤهل الدراسي عائقاً يحجب الشباب عن اقتحام مجالات الاستثمار بعد أن هيأت لهم الدولة الظروف المناسبة ووفرت لهم الإمكانات المادية.
2 - التدخين عادة سيئة ، تدمر الصحة ، وتضيع المال ، وتشل الإرادة.
3 - (… وهكذا تنتهي حياة كل من استبد به الغرور وتمكن العناد من نفسه) . اكتب قصة تنتهي بالعبارة السابقة.
ثانيا : القراءةالمجموعة الأولي : من كتاب (وا إسلاماه) : أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين الآتيين :
1 - قال السلطان (جلال الدين) :" حياك الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم يا بني إلى غير رجعة … لكن حذرا يا بني أن تجازف مرة أخرى بحياتك ، كان عليك وقد هزمت عدوك في الغابة أن تكتفي بذلك وألا تكلف نفسك مشقة الجري وراءه ، بل تعنى بتنظيم جيشك ، والاستعداد للقائه إذا حاولت فلول جيشه أن تكر عليك ".
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- " تجازف " مرادفها : (تهاجم - تخاطر - تزاحم)
- " تكر " مضادها : (تبعد - ترجع - تفر)
- " فلول " مفردها : (فلية - فل - فِلة).
(ب) - وضح النصائح التي تضمنتها العبارة ، مبيناً أهميتها في مجالات الاشتباك .
1 - قال السلطان (جلال الدين) :" حياك الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم يا بني إلى غير رجعة … لكن حذرا يا بني أن تجازف مرة أخرى بحياتك ، كان عليك وقد هزمت عدوك في الغابة أن تكتفي بذلك وألا تكلف نفسك مشقة الجري وراءه ، بل تعنى بتنظيم جيشك ، والاستعداد للقائه إذا حاولت فلول جيشه أن تكر عليك ".
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- " تجازف " مرادفها : (تهاجم - تخاطر - تزاحم)
- " تكر " مضادها : (تبعد - ترجع - تفر)
- " فلول " مفردها : (فلية - فل - فِلة).
(ب) - وضح النصائح التي تضمنتها العبارة ، مبيناً أهميتها في مجالات الاشتباك .
(جـ) - " حياك الله يا هازم التتار" ما المناسبة التي قال فيها (جلال الدين) عبارته تلك .
2 - " وانتصف الليل ، وانفضت جموع المدعوين والمدعوات ، وسكنت أصوات الغناء ، وألحان المزاهر والعيدان ، وخفقت الطبول … وتناعست عيون المصابيح ، وأخذ الخدم يرفعون الموائد ويطوون الأخونة ، وأرخيت الستائر على الجناح الميمون ، وخلا الحبيبان السعيدان.
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- " انفضت " مرادفها : (انهزمت - ابتعدت - انصرفت).
- " تناعست عيون المصابيح " تعبير يوحي بـ : (انطفاء أضوائها - انعكاسها - ضعفها)
- " الأخونة " مفردها : (خائن - خوان - خوَنة).
(ب) - كافأ (المعز) و (شجرة الدر) المملوك (قطز) لشجاعته في تخليصهم من عدوهم . وضح ذلك.
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- " انفضت " مرادفها : (انهزمت - ابتعدت - انصرفت).
- " تناعست عيون المصابيح " تعبير يوحي بـ : (انطفاء أضوائها - انعكاسها - ضعفها)
- " الأخونة " مفردها : (خائن - خوان - خوَنة).
(ب) - كافأ (المعز) و (شجرة الدر) المملوك (قطز) لشجاعته في تخليصهم من عدوهم . وضح ذلك.
(جـ) - بين لمَ دب الخلاف بين (المعز) و (شجرة الدر) واذكر وسائل كل منهما للتخلص من الآخر.
3 - من موضوع " الكلام والصمت " :
" وهكذا كان جمال الرجل - في رأي الرسول - وثيق الصلة بفصاحة لسانه ، ورجاحة عقله ، ولم يكن الصحابة بغافلين عن صلة اللغة بالفكر ، فكانوا يعدون كلام المرء برهان أصله ، وترجمان عقله ، وإلى هذا المعنى ذهب الإمام (علي) حين قال :" لسان العاقل وراء قلبه وقلب الأحمق وراء لسانه".
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- معنى " وثيق" : (قوي - دائم - واضح) .
- " رجاحة العقل " تعنى : (توسط التفكير - نمو التفكير - علو التفكير) .
- جمع " أصل " : (أصائل - أصول - أصيلات).
(ب) - اشرح عبارة الإمام (على) ، وبين رأيك فيما تتضمنه .
" وهكذا كان جمال الرجل - في رأي الرسول - وثيق الصلة بفصاحة لسانه ، ورجاحة عقله ، ولم يكن الصحابة بغافلين عن صلة اللغة بالفكر ، فكانوا يعدون كلام المرء برهان أصله ، وترجمان عقله ، وإلى هذا المعنى ذهب الإمام (علي) حين قال :" لسان العاقل وراء قلبه وقلب الأحمق وراء لسانه".
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- معنى " وثيق" : (قوي - دائم - واضح) .
- " رجاحة العقل " تعنى : (توسط التفكير - نمو التفكير - علو التفكير) .
- جمع " أصل " : (أصائل - أصول - أصيلات).
(ب) - اشرح عبارة الإمام (على) ، وبين رأيك فيما تتضمنه .
(جـ) - للكلام الجيد شروط عند حكماء العرب ، اذكر هذه الشروط.
ثالثاً : الأدب و المكتبة العربية والبلاغة :
(أ) - من المراحل التي مر بها الأدب العربي بمصر مرحلة التأليف والتجميع . تحدث عن حال الأدب في تلك المرحلة
(أ) - من المراحل التي مر بها الأدب العربي بمصر مرحلة التأليف والتجميع . تحدث عن حال الأدب في تلك المرحلة
6 - البلاغة: قال الشاعر إيليا أبو ماضي ( 1890 - 1957 م) في قصيدته الشجاع:
لا أحـب الإنسان يرضخ للوهـ*** ــم و يرضى بتفاهات الأماني
إن حـــيّا يهاب أن يلمس النو*** ر كميت في ظلمة الأكـــفان
و حـــــياة أمد فيها التوقي *** لا توازي في المجد بضـع ثوان
الشجاع الشجاع عندي من أمسـ*** ــى يغني و الدمع في الأجفان
(أ) - ما الفكرة الأساسية للأبيات ؟ وما نوع الأسلوب فيها ؟
(ب) - من البيت الثاني صورة بيانية ومحسن بديعي ، اذكرهما وبين سر جمالهما .
(جـ) - في البيت الثالث توكيد ، عينه ، وبين قيمته في المعنى .
رابعاً : النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول : 7 - من نص " في تربية الأبناء" :
" من كان مرباه بالعسف والقهر من المتعلمين ، حمله على الكذب والخبث ، وهو التظاهر بغير ما في ضميره ، خوفاً من انبساط الأيدي بالقهر عليه ، وعلمه المكر والخديعة لذلك ، وصارت هذه عادة وخلقاً ، وفسدت معاني الإنسانية التي له من حيث الاجتماع والتمدن ، وهي الحمية ، والمدافعة عن نفسه ومنزله .. وكسلت نفسه عن اكتساب الفضائل والخلق الجميل".
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- (نوع الأسلوب في العبارة) : (أدبي - علمي - علمي متأدب).
- (انبساط) مضادها : (ارتداد - انقباض - اقتراب).
- (الفضائل) مفردها : (الفضل - الفضلة - الفضيلة) .
(ب) - تشير العبارة إلى قضية تربوية سبق لها (ابن خلدون) عصره ، وضحها مبيناً أثرها في الفرد والمجتمع.
(جـ) - ليست اللغة العربية لغة أدب فقط ، وإنما هي أيضاً لغة علم ، اذكر الدليل على ذلك من نص "ابن خلدون".
8 - من نص " شكوى أسير " لأبي فراس :
معللتي بالوصل والموت دونه *** إذا مت ظمآناً فلا نزل القطر
وفيت وفي بعض الوفاء مذلة *** لآنسة في الحي شيمتها الغدر
وقور وريعان الصبا يستفزها *** فتأرن أحياناً كما يأرن المهر
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي :
- " القطر " معناها : (السحاب - المطر - الضباب) .
- " الغدر " مضادها : (الحب - الوفاء - الأمانة) .
- " المهر " جمعها : (المهور - المهارى - الأمهار).
(ب) - تشير الأبيات إلى ارتباط الشاعر بمن يحب على الرغم من أذاه اشرح ذلك .
(جـ) - (فتأرن أحياناً كما يأرن المهر) . وضح الصورة البيانية في هذه العبارة مبيناً سر جمالها .
9 - من نص" بطولة صلاح الدين " :
وجيش به أســد الكريهة غضب *** وإن شئت عقبان المنية حوم
يعفون عن كسب المغانم في الوغى *** فليس لهم إلا الفوارس مغنم
إذا قاتلوا كانوا سكوتاً شــجاعة *** ولكن ظباهم في الطلى تتكلم
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- (الكريهة) مراد بها : (الغضب - الحرب - الموت).
- (العقبان) مفردها : (العقاب - العقبة - العقبول) .
- (يعفون عن كسب المغانم) مقابلها : (يشتهونها - يتناولونها - يحتفظون بها) .
(ب) - بم وصف الشاعر الجيش المصري في الأبيات السابقة ؟
(جـ) - (وجيش به أسد الكريهة غضب) . وضح الصورة البيانية السابقة مبيناً ارتباطها بموضوع القصيدة.
خامساً : النحو :
10 - عن قيمة العمل يقول الدكتور زكريا إبراهيم :
" إن العمل يحفظ كرامة الإنسان ، وينمي شخصيته ، ويقوم سلوكه ، ويرفع مستواه الخلقي ، ويزيد إحساسه بالتضامن مع المجموع ، ويشعره بجدارته في أن يعيش ، وإنه لا شيء أكثر ضرراً على الإنسان ، وأدعى إلى انتشار المفاسد والرذائل من حياة البطالة ".
(أ) - أعرب ما تحته خط . (ب) - استخرج من العبارة ما يلي :
1 - اسم تفضيل واذكر فعله
2 - مصدراً خماسياً.
3 - اسم (لا) النافية للجنس وبين نوعه .
4 - مصدراً مؤولاً وحوله إلى مصدر صريح (جـ) - (العمل - البطالة) . أغر بالعمل ، وحذر من البطالة في أسلوبين مختلفين. "
(د) - (يحفظ العمل كرامة الإنسان) . اجعل الفعل المضارع واجب التوكيد وغير ما يلزم.
(هـ) - (ما قصرت في العمل فأندم) . بين نوع الفاء ، ثم حول الجملة إلى أسلوب شرط . (و) - (نحن نعرف قيمة العمل) . اجعل الجملة في أسلوب اختصاص واضبط المختص .
(ز) - في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة (التضامن) ؟ "راجع استخدام المعاجم"
لا أحـب الإنسان يرضخ للوهـ*** ــم و يرضى بتفاهات الأماني
إن حـــيّا يهاب أن يلمس النو*** ر كميت في ظلمة الأكـــفان
و حـــــياة أمد فيها التوقي *** لا توازي في المجد بضـع ثوان
الشجاع الشجاع عندي من أمسـ*** ــى يغني و الدمع في الأجفان
(أ) - ما الفكرة الأساسية للأبيات ؟ وما نوع الأسلوب فيها ؟
(ب) - من البيت الثاني صورة بيانية ومحسن بديعي ، اذكرهما وبين سر جمالهما .
(جـ) - في البيت الثالث توكيد ، عينه ، وبين قيمته في المعنى .
رابعاً : النصوص :
أجب عن سؤالين فقط مما يأتي على أن يكون منهما الأول : 7 - من نص " في تربية الأبناء" :
" من كان مرباه بالعسف والقهر من المتعلمين ، حمله على الكذب والخبث ، وهو التظاهر بغير ما في ضميره ، خوفاً من انبساط الأيدي بالقهر عليه ، وعلمه المكر والخديعة لذلك ، وصارت هذه عادة وخلقاً ، وفسدت معاني الإنسانية التي له من حيث الاجتماع والتمدن ، وهي الحمية ، والمدافعة عن نفسه ومنزله .. وكسلت نفسه عن اكتساب الفضائل والخلق الجميل".
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- (نوع الأسلوب في العبارة) : (أدبي - علمي - علمي متأدب).
- (انبساط) مضادها : (ارتداد - انقباض - اقتراب).
- (الفضائل) مفردها : (الفضل - الفضلة - الفضيلة) .
(ب) - تشير العبارة إلى قضية تربوية سبق لها (ابن خلدون) عصره ، وضحها مبيناً أثرها في الفرد والمجتمع.
(جـ) - ليست اللغة العربية لغة أدب فقط ، وإنما هي أيضاً لغة علم ، اذكر الدليل على ذلك من نص "ابن خلدون".
8 - من نص " شكوى أسير " لأبي فراس :
معللتي بالوصل والموت دونه *** إذا مت ظمآناً فلا نزل القطر
وفيت وفي بعض الوفاء مذلة *** لآنسة في الحي شيمتها الغدر
وقور وريعان الصبا يستفزها *** فتأرن أحياناً كما يأرن المهر
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي :
- " القطر " معناها : (السحاب - المطر - الضباب) .
- " الغدر " مضادها : (الحب - الوفاء - الأمانة) .
- " المهر " جمعها : (المهور - المهارى - الأمهار).
(ب) - تشير الأبيات إلى ارتباط الشاعر بمن يحب على الرغم من أذاه اشرح ذلك .
(جـ) - (فتأرن أحياناً كما يأرن المهر) . وضح الصورة البيانية في هذه العبارة مبيناً سر جمالها .
9 - من نص" بطولة صلاح الدين " :
وجيش به أســد الكريهة غضب *** وإن شئت عقبان المنية حوم
يعفون عن كسب المغانم في الوغى *** فليس لهم إلا الفوارس مغنم
إذا قاتلوا كانوا سكوتاً شــجاعة *** ولكن ظباهم في الطلى تتكلم
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- (الكريهة) مراد بها : (الغضب - الحرب - الموت).
- (العقبان) مفردها : (العقاب - العقبة - العقبول) .
- (يعفون عن كسب المغانم) مقابلها : (يشتهونها - يتناولونها - يحتفظون بها) .
(ب) - بم وصف الشاعر الجيش المصري في الأبيات السابقة ؟
(جـ) - (وجيش به أسد الكريهة غضب) . وضح الصورة البيانية السابقة مبيناً ارتباطها بموضوع القصيدة.
خامساً : النحو :
10 - عن قيمة العمل يقول الدكتور زكريا إبراهيم :
" إن العمل يحفظ كرامة الإنسان ، وينمي شخصيته ، ويقوم سلوكه ، ويرفع مستواه الخلقي ، ويزيد إحساسه بالتضامن مع المجموع ، ويشعره بجدارته في أن يعيش ، وإنه لا شيء أكثر ضرراً على الإنسان ، وأدعى إلى انتشار المفاسد والرذائل من حياة البطالة ".
(أ) - أعرب ما تحته خط . (ب) - استخرج من العبارة ما يلي :
1 - اسم تفضيل واذكر فعله
2 - مصدراً خماسياً.
3 - اسم (لا) النافية للجنس وبين نوعه .
4 - مصدراً مؤولاً وحوله إلى مصدر صريح (جـ) - (العمل - البطالة) . أغر بالعمل ، وحذر من البطالة في أسلوبين مختلفين. "
(د) - (يحفظ العمل كرامة الإنسان) . اجعل الفعل المضارع واجب التوكيد وغير ما يلزم.
(هـ) - (ما قصرت في العمل فأندم) . بين نوع الفاء ، ثم حول الجملة إلى أسلوب شرط . (و) - (نحن نعرف قيمة العمل) . اجعل الجملة في أسلوب اختصاص واضبط المختص .
(ز) - في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة (التضامن) ؟ "راجع استخدام المعاجم"
نموذج إجابة أغسطس 2000 م:
من كتاب (وا إسلاماه) :
(أ) - - " تجازف " مرادفها : تخاطر . - " تكر " مضادها : تفر . - " فلول " مفردها : فل .
(ب) - النصائح :
(أ) - - " تجازف " مرادفها : تخاطر . - " تكر " مضادها : تفر . - " فلول " مفردها : فل .
(ب) - النصائح :
1 - التحذير من المجازفة بالحياة ، فمجازفة القائد بحياته خسارة كبيرة ؛ لأنه المحرك للمعركة والمدبر لسيرها والمخطط لتحريكها فبقاؤه لازم .
2 - توفير المشقة والجهد فلا يلاحق العدو المهزوم فيبدد طاقة الجيش.
3 - العناية بتنظيم الجيش لملاقاة الأعداء إذا ما فكروا في إعادة الكرة.
- ولا شك أن هذه النصائح لها دورها الكبير في مجالات الاشتباك ، فعدم المجازفة بحياة القائد ضمان لوحدة الكلمة وتماسك الصف وتوفير المشقة حفاظاً على القوة وادخارها لوقت الحاجة إليها - والعناية بتنظيم الجيش بقاء لقوته.
(حـ) - المناسبة هي أن الأمير (محمود) قد أصيب وهو صغير بعد أن سقط به جواده في حفرة وكان الأمير يركضه في معركة وهمية يهاجم الصغير فيها التتار.
وقد عاد السائس بالأمير المجروح فقلق السلطان عليه وأحضر الطبيب فعالجه. ثم نام الأمير واستيقظ بارئاً مما أصابه ولم يعد به إلا العصابة الملفوفة حول رأسه فلما رآه (جلال الدين) سر به وقال له هذه العبارة.
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) - - " انفضت " مرادفها : انصرفت .
2 - توفير المشقة والجهد فلا يلاحق العدو المهزوم فيبدد طاقة الجيش.
3 - العناية بتنظيم الجيش لملاقاة الأعداء إذا ما فكروا في إعادة الكرة.
- ولا شك أن هذه النصائح لها دورها الكبير في مجالات الاشتباك ، فعدم المجازفة بحياة القائد ضمان لوحدة الكلمة وتماسك الصف وتوفير المشقة حفاظاً على القوة وادخارها لوقت الحاجة إليها - والعناية بتنظيم الجيش بقاء لقوته.
(حـ) - المناسبة هي أن الأمير (محمود) قد أصيب وهو صغير بعد أن سقط به جواده في حفرة وكان الأمير يركضه في معركة وهمية يهاجم الصغير فيها التتار.
وقد عاد السائس بالأمير المجروح فقلق السلطان عليه وأحضر الطبيب فعالجه. ثم نام الأمير واستيقظ بارئاً مما أصابه ولم يعد به إلا العصابة الملفوفة حول رأسه فلما رآه (جلال الدين) سر به وقال له هذه العبارة.
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) - - " انفضت " مرادفها : انصرفت .
- " تناعست عيون المصابيح " تعبير يوحي بـ : ضعفها . - " الأخونة " مفردها : خوان .
(ب) - عرف الملك (المعز) لمملوكه الشجاع الأمين فضله عليه وعلى ملكه - بعد أن صرع بيده (أقطاي) - فزاد في تقريبه وترقيته حتى أعتقه وقلده أكبر منصب في الدولة وهو منصب نائب السلطنة ، ولم تنس الملكة (شجرة الدر) فضل هذا المملوك الشجاع عليها فبرت له بوعدها وأنعمت عليه بـ (جلنار) فزوجتها له ، وتولت بيدها إصلاحها وتزيينها وزفتها بنفسها إليه.
(حـ) - رأى المعز أن (شجرة الدر) تتشبث بالسلطة وتحاول أن تستأثر بها فترفع من تشاء وتضع من تشاء ، وترد أوامر (المعز) وتنفذ ما تراه … أما (شجرة الدر) فقد غارت من ضرتها(أم علي) التي عاد إليها (المعز) بل وجعل يفكر في مستقبل ابنه منها ، ورأت (شجرة الدر) أن سلطتها أصبحت مهددة بالزوال.
- أما (شجرة الدر) فقد بعثت أحد أمناء سرها بهدية فاخرة إلى الملك الناصر صاحب (دمشق) وأرسلت معه كتاباً تعرض فيه على الملك الناصر التزوج بها على أن تملكه (مصر) وتتكفل بقتل (المعز) وأما (المعز) فقد بعث يخطب أخت الملك المنصور بن الملك (المظفر) صاحب حماة ، ولما امتنعت بعث إلى صاحب الموصل (بدر الدين لؤلؤ) يخطب ابنته فقبل الملك طلبه وكتب إليه يحذره من (شجرة الدر) ويعلمه باتصالاتها بالملك الناصر.
المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :من موضوع " الكلام والصمت " :
(أ) - - معنى " وثيق" : قوي .- " رجاحة العقل " تعنى : علو التفكير .
(ب) - عرف الملك (المعز) لمملوكه الشجاع الأمين فضله عليه وعلى ملكه - بعد أن صرع بيده (أقطاي) - فزاد في تقريبه وترقيته حتى أعتقه وقلده أكبر منصب في الدولة وهو منصب نائب السلطنة ، ولم تنس الملكة (شجرة الدر) فضل هذا المملوك الشجاع عليها فبرت له بوعدها وأنعمت عليه بـ (جلنار) فزوجتها له ، وتولت بيدها إصلاحها وتزيينها وزفتها بنفسها إليه.
(حـ) - رأى المعز أن (شجرة الدر) تتشبث بالسلطة وتحاول أن تستأثر بها فترفع من تشاء وتضع من تشاء ، وترد أوامر (المعز) وتنفذ ما تراه … أما (شجرة الدر) فقد غارت من ضرتها(أم علي) التي عاد إليها (المعز) بل وجعل يفكر في مستقبل ابنه منها ، ورأت (شجرة الدر) أن سلطتها أصبحت مهددة بالزوال.
- أما (شجرة الدر) فقد بعثت أحد أمناء سرها بهدية فاخرة إلى الملك الناصر صاحب (دمشق) وأرسلت معه كتاباً تعرض فيه على الملك الناصر التزوج بها على أن تملكه (مصر) وتتكفل بقتل (المعز) وأما (المعز) فقد بعث يخطب أخت الملك المنصور بن الملك (المظفر) صاحب حماة ، ولما امتنعت بعث إلى صاحب الموصل (بدر الدين لؤلؤ) يخطب ابنته فقبل الملك طلبه وكتب إليه يحذره من (شجرة الدر) ويعلمه باتصالاتها بالملك الناصر.
المجموعة الثانية من الكتاب ذي الموضوعات المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :من موضوع " الكلام والصمت " :
(أ) - - معنى " وثيق" : قوي .- " رجاحة العقل " تعنى : علو التفكير .
- جمع " أصل " : أصول .
(ب) - معنى العبارة : أن العاقل يفكر قبل أن يتكلم ، أما الأحمق فيتكلم ثم يفكر فيما تكلم به ، فالأول لسانه يتبع عقله ، والثاني عقله يتبع لسانه.
(حـ) - شروط الكلام الجيد عند حكماء العرب :
* الشرط الأول : أن يكون الكلام لداع يدعو إليه (جلب نفع أو دفع ضرر). * الشرط الرابع : أن يتخير الكلام الذي يتكلم به.
* الشرط الثاني : أن يأتي المتكلم بقوله في موضعه ويتوخى إصابة فرصته. * الشرط الثالث: أن يقتصر منه على قدر حاجته.
* إجابة السؤال الرابع :
(ب) - معنى العبارة : أن العاقل يفكر قبل أن يتكلم ، أما الأحمق فيتكلم ثم يفكر فيما تكلم به ، فالأول لسانه يتبع عقله ، والثاني عقله يتبع لسانه.
(حـ) - شروط الكلام الجيد عند حكماء العرب :
* الشرط الأول : أن يكون الكلام لداع يدعو إليه (جلب نفع أو دفع ضرر). * الشرط الرابع : أن يتخير الكلام الذي يتكلم به.
* الشرط الثاني : أن يأتي المتكلم بقوله في موضعه ويتوخى إصابة فرصته. * الشرط الثالث: أن يقتصر منه على قدر حاجته.
* إجابة السؤال الرابع :
أولاً : الأدب و المكتبة العربية :
(أ) - في هذه المرحلة أصبح الشعر صناعة لفظية بعد أن كان نابعاً من قريحة فطرية واختلط إبداع الشعر بالتأليف في الأدب ، ولم يجد الأدباء تشجيعاً من الحكام فاتجهوا إلى الاشتغال بحرف يرتزقون منها ، ونضج في هذا العصر لون من ألوان الشعر العامي يسمى (المواليا) ، كذلك ظهر التأريخ بالشعر.
- أما النثر المصري فقد شهد تطوراً ملحوظاً في تلك المرحلة ، فظهرت السير الشعبية ودونت القصص المعروفة بألف ليلة وليلة.
ثانياً : البلاغة :
(أ) - تقوم الأبيات على كراهته الخاملين الذين يرفضون الطموح ويخافون المصاعب ويتوقون المخاطرة في الحياة . والأسلوب في الأبيات خبري .
(ب) - يشبه الحي الذي ليس له غاية نبيلة يسمو إليها ويخاطر من أجلها بالميت في ظلمة الأكفان ، والصورة توضح المعنى وتقويه.
- والمحسن البديعي (المقابلة) حيث يقابل بين الحي والميت والنور والظلمة وفيها نفور من تلك الحياة الضعيفة التي تقارب الموت وظلمته .
(أ) - في هذه المرحلة أصبح الشعر صناعة لفظية بعد أن كان نابعاً من قريحة فطرية واختلط إبداع الشعر بالتأليف في الأدب ، ولم يجد الأدباء تشجيعاً من الحكام فاتجهوا إلى الاشتغال بحرف يرتزقون منها ، ونضج في هذا العصر لون من ألوان الشعر العامي يسمى (المواليا) ، كذلك ظهر التأريخ بالشعر.
- أما النثر المصري فقد شهد تطوراً ملحوظاً في تلك المرحلة ، فظهرت السير الشعبية ودونت القصص المعروفة بألف ليلة وليلة.
ثانياً : البلاغة :
(أ) - تقوم الأبيات على كراهته الخاملين الذين يرفضون الطموح ويخافون المصاعب ويتوقون المخاطرة في الحياة . والأسلوب في الأبيات خبري .
(ب) - يشبه الحي الذي ليس له غاية نبيلة يسمو إليها ويخاطر من أجلها بالميت في ظلمة الأكفان ، والصورة توضح المعنى وتقويه.
- والمحسن البديعي (المقابلة) حيث يقابل بين الحي والميت والنور والظلمة وفيها نفور من تلك الحياة الضعيفة التي تقارب الموت وظلمته .
(حـ) - التوكيد في تكرير كلمة (الشجاع) وفيه لفت للسمع والنظر إلى المعنى المراد.
رابعاً: النصوص:- السؤال الأول : من نص " في تربية الأبناء " :
(أ) - - " نوع الأسلوب في العبارة " : علمي متأدب . - " انبساط " مضادها : انقباض .
رابعاً: النصوص:- السؤال الأول : من نص " في تربية الأبناء " :
(أ) - - " نوع الأسلوب في العبارة " : علمي متأدب . - " انبساط " مضادها : انقباض .
- " الفضائل " مفردها : فضيلة .
(ب) - القضية التربوية في العبارة : أن التربية التي تقوم على القهر والقسوة تؤدي بالمتعلم إلى اكتساب صفات سيئة ، منها الكذب والخداع والخوف من الصراحة في القول ، والمكر والدهاء ؛ لأنه قد اعتاد كبت مشاعره خوفاً ورعباً فلم يعد يُرجى منه دفاع عن نفسه أو وطنه أو حقه ، وهانت عليه نفسه ، ونفر من كل الفضائل .
- ولا شك أن الإنسان المخادع الماكر الضعيف عن المطالبة بحقه والمتدني عن التمسك بمعالي الأخلاق يعود ضرره على نفسه ، وأقل شيء في ذلك أنه قد هان على نفسه فلم يألم لجرح يصيبه ولم يثأر لإهانة تلحقه .. وأما ضرره على الجماعة فهو السلبية في مواقف النجدة والبعد عن كل إصلاح .
- ولا شك أن الإنسان المخادع الماكر الضعيف عن المطالبة بحقه والمتدني عن التمسك بمعالي الأخلاق يعود ضرره على نفسه ، وأقل شيء في ذلك أنه قد هان على نفسه فلم يألم لجرح يصيبه ولم يثأر لإهانة تلحقه .. وأما ضرره على الجماعة فهو السلبية في مواقف النجدة والبعد عن كل إصلاح .
(حـ) - إن النص في مجال التربية ، ومع هذا فقد وسعت اللغة العربية كل ما تريد أن يوصله ابن خلدون ، فاللغة العربية ليست لغة أدب تتناول شعره ونثره ، وإنما هي لغة علم أيضاً يعبر بها عن قضايا العلوم المختلفة ، وما ضاقت يوماً عن علوم الفيزياء أو الكيمياء أو الرياضيات أو الطب أو الفلك يوم أن كانت أداة لهذا العلوم .. وكيف تضيق عن ذلك وقد وسعت كتاب الله لفظاً وغاية ؟
السؤال الثاني : من نص " شكوى أسير "
(أ) - - " القطر " معناها : المطر . - " الغدر " مضادها : الوفاء . - " المهر " جمعها : الأمهار .
(أ) - - " القطر " معناها : المطر . - " الغدر " مضادها : الوفاء . - " المهر " جمعها : الأمهار .
(ب) - إن حبيبة الشاعر تمنيه بالوصال ، وكم تمنى هذا اللقاء ولكنها أخلفت وعدها ، يقول : وإذا مات شاعر وفي العهد مثلي دون أن يروي ظمأه. ويشفي غلته (عطشه) فلا جدوى من الحب لأي إنسان ، لقد وفيت لفاتنة تغدر بحبها ، وعلى الرغم من أن في وفائي مذلة لي ومهانة ؛ لأنه يقابل بالغدر ولكن لا أستطيع إلا الوفاء .. إن هذه الحبيبة وقور ساكنة دائماً وأحياناً يثيرها شبابها وجمالها فتثور نشاطاً وحيوية مثل المهر الصغير غير المروض .
(حـ) - شبه حبيبته بالفرس الصغير الذي لم يروض بعد في حركتها النشيطة وسرعة هذه الحركة التي لا يتحكم فيها أحد .. وفي التشبيه إيحاء بعنف الحبيبة في معاملتها للشاعر.
السؤال الثالث :
من نص " بطولة صلاح الدين": (أ) - - (الكريهة) مراد بها : الحرب .
السؤال الثالث :
من نص " بطولة صلاح الدين": (أ) - - (الكريهة) مراد بها : الحرب .
- (العقبان) مفردها : العقاب .- (يعفون عن كسب المغانم) مقابلها : يتناولونها .
(ب) - يصف الشاعر جنود (صلاح الدين) بالشجاعة ، فيشبههم بالأسود الكواسر ، والطيور الجوارح ، ويصفهم بالعفة والترفع عن كسب الغنائم فمغانمهم الأعداء أنفسهم لا سقط متاعهم ، كما يصفهم أيضاً بالجلد في القتال فهم يحاربون في صمت ، بينما رماحهم تصطك برقاب الأعداء فتحدث جلبة كأنه الكلام.
(حـ) - شبه الأبطال بالأسد الغاضبة واكتفى بالمشبه به على سبيل الاستعارة التصريحية والصورة لتكريرها في الشعر العربي القديم أوشكت أن تكون أقرب إلى الحقيقة منها إلى المجاز . وهي تدور في إطار القصيدة ، فالقصيدة عن الحرب والدفاع والشجاعة ، وفي الصورة إيحاء بكل ذلك.
خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب :
- سلوك : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة - والهاء مضاف إليه.
- الخلقي : صفة منصوبة ، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
- المجموع : مضاف إليه مجرور ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- ضرراً : تمييز منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
خامساً : النحو:
(أ) - الإعراب :
- سلوك : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة - والهاء مضاف إليه.
- الخلقي : صفة منصوبة ، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
- المجموع : مضاف إليه مجرور ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- ضرراً : تمييز منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
(ب) - الاستخراج :
1 - اسم تفضيل : أكثر - وفعله كثر - (أدعى) والفعل دعا
2 - مصدراً خماسياً أضيف إلى معموله : (انتشار) والمفاسد معموله . مُلغى .
3 - اسم (لا) النافية للجنس : (شئ) ، نوعه : مفرد
4 - مصدراً مؤولاً : (أن يعيش)
- وتحويله إلى مصدر صريح : ويشعر بجدارته في العيش.
1 - اسم تفضيل : أكثر - وفعله كثر - (أدعى) والفعل دعا
2 - مصدراً خماسياً أضيف إلى معموله : (انتشار) والمفاسد معموله . مُلغى .
3 - اسم (لا) النافية للجنس : (شئ) ، نوعه : مفرد
4 - مصدراً مؤولاً : (أن يعيش)
- وتحويله إلى مصدر صريح : ويشعر بجدارته في العيش.
(حـ) - يا شباب ، العمل العمل ، وإياكم والبطالة.
(د) - والله ليحفظن العمل كرامة الإنسان.
(هـ) - الفاء سببية - إن قصرت في عملك تندم.
(و) - نحن - رجال الأقتصاد - نعرف قيمة العمل .
(ز) - مادة (ض م ن).
إرسال تعليق